بعد سقوط المنتخب.. قضايا فساد تحوم حول صفقة “هيكتور كوبر”

المثير للسخرية والامتعاض، أنه في الوقت الذي يعاني فيه الشعب السوري من أزمة اقتصادية خانقة، وتحديداً انهيار الليرة السورية أمام الدولار، ووصول متوسط ​​رواتب المواطنين لنحو 15 دولاراً شهرياً، فإن مدرب المنتخب السوري والمستقيل حديثاً، كان يتقاضى ما يقارب مليوني دولار سنوياً، وهو راتب مبالغ مبه مقارنة مع مستواه التدريبي. فهل كان هنالك قضايا فساد وراء تعيينه كمدرب للمنتخب السوري ؟

جديداستمع تسجيلات سابقة