https://soundcloud.com/7al/11072016a/s-izeIS
حصاد السابعة الإخباري 11-07-2016

وقع انفجار في مدينة الضمير بريف دمشق، خلال حفل خطوبةٍ لعنصرٍ في جيش الإسلام، ما أدى إلى مقتل 15 شخصاً. وكان من بين القتلى ثلاثة أطفال، وقادة في جيش الإسلام، وذلك خلال الحفل الذي حضره عدد من المدنيين والعسكريين.

وفي حمص، استهدف طيران النظام منازل المدنيين في قرية برج قاعي، ما أدى لمقتل ثمانية مدنيين، بينهم ستة أطفال، وإصابة آخرين. وقالت مصادر إن إحدى غارات النظام “أصابت منزلاً في القرية يقطنه نازحون، جاؤوا من ريف حمص الشمالي، بسبب المعارك الدائرة في مناطقهم”.

أما في دير الزور، قُتل طفل وجرح آخر، بانفجار لغم أرضي زرعه تنظيم الدولة الإسلامية في قرية الحصان. فيما استهداف التنظيم، تجمعاً لقوات النظام، قرب جبل الثردة، بسيارة مفخخة، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى، وسط قصف جوي مكثف على المنطقة.

دولياً، أعلنت هيئة مكافحة الجريمة في ألمانيا، في إحصائية جديدة، أن “اللاجئين السوريين لم يشاركوا في أحداث التحرش، التي شهدتها مدنٌ ألمانية خلال رأس السنة”. وقال رئيس الهيئة إن التقديرات تشير إلى أن “أكثر من ألفي رجل شاركوا في الجرائم، وليس هناك سوريون شاركوا فعلياً فيها”.

في الشأن الاقتصادي، يواصل طيران الأمم المتحدة إلقاء المساعدات في دير الزور. حيث قال مصدر إن قوات النظام “تستلم المساعدات دائماً وتوزعها على عناصرها، وتبيع ما يزيد للمدنيين بأسعار باهظة”. مضيفاً أن انقطاع المياه عن أحياء النظام بدير الزور يدخل يومه الخامس “بسبب عدم تزويد النظام لمحطات المياه بمادة المازوت”.

في الاقتصاد أيضاً وصل سعر مبيع الدولار إلى أربعمئة وخمسٍ وثمانين ليرةٍ سورية، فيما وصل سعر شرائه إلى أربعمئةٍ وثمانين ليرة سورية.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.