“البنتاغون” بشأن استهداف قواتها بالعراق: سنرد في الزمان والمكان اللذين نختارهما

“البنتاغون” بشأن استهداف قواتها بالعراق: سنرد في الزمان والمكان اللذين نختارهما

قال الناطق باسم #البنتاغون – وزارة الدفاع الأميركية – #جون_كيربي: «سنرد على الهجمات التي تستهدف قواتنا في #العراق بالزمان والمكان اللذين ستختارهما».

وأضاف “كيربي” في مؤتمر صحفي: «حماية قواتنا أولوية رقم واحد بالنسبة لنا. لا أحد يريد حدوث مثل هذه الهجمات، ونتابعها بشكل دقيق جداً».

مُردفاً: «متمسكون بمهمتنا في العراق التي يجري تنفيذها بدعوة من #الحكومة_العراقية لمساعدتها في محاربة #داعش».

فيما اختتم “كيربي” تعقيبه الصحفي بشأن استهداف الوجود الأميركي بالعراق: «نحن نراقب ونحقق عن كثب في الهجمات التي تستهدف مصالحنا هناك».

وازداد استهداف الوجود الأميركي في العراق بشكل لافت منذ مطلع رمضان – منتصف أبريل المنصرم – وحتى اليوم من قبل الميليشيات الموالية لإيران، وببيانات واعترافات منها نفسها.

ومنذ 4 أيام، ارتفعت وتيرة الاستهدافات بشكل يومي، إذ سقط صاروخان نوع #كاتيوشا قرب قاعدة أميركية عند #مطار_بغداد، الأحد الماضي، و4 صواريخ عند #قاعدة_بلد في #صلاح_الدين، الاثنين.

فيما سقطت 3 صواريخ عصر الثلاثاء، عند قاعدة #عين_الأسد في #الأنبار غربي البلاد، في وقت لم تسجّل كل تلك الاستهدافات أي أضرار بشرية، حسب بيانات عدة لحكومة العراق.

وتستهدف الميليشيات الولائية، الوجود الأميركي في العراق من سفارة وقواعد وأرتال عسكرية بشكل شبه دوري، منذ قتل إدارة “ترامب” للجنرال الإيراني #قاسم_سليماني في (3 يناير 2020) قرب مطار بغداد الدولي.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.