أعلن قائد #وحدات_حماية_الشعب (#سيبان_حمو) أن “16 إلى 17 ألف مقاتل سيشاركون ضمن #قوات_سوريا_الديمقراطية (تشكل الوحدات نواة لها) في معركة #الرقة المرتقبة”. مرجحاً “ألا يحتاج الهجوم إلى أكثر من أسابيع”.

ولم يستبعد القيادي البارز، في مقابلة مع صحيفة الحياة، أن تتوجه قوات سوريا الديمقراطية “بالتعاون مع الجيش الحر والعشائر وبدعم من روسيا، إلى #إدلب التي تمتلك جبهة #فتح_الشام (#النصرة سابقاً) نفوذاً قوياً فيها”، وفق تعبيره.

وأكد سيبو أن التعاون الموجودة حالياً مع #أمريكا و #روسيا “سيستمر إلى حين هزيمة #الإرهاب وتحقيق حل عادل للقضية الكردية يقوم على نظام فيدرالي في #سوريا”، على حد قوله.

وكان زعيم #حزب_الاتحاد_الديمقراطي (الذراع السياسي للوحدات) قد لمح أول أمس إلى “إمكانية ضم الرقة بعد السيطرة عليها إلى مشروع فدرالية شمال سوريا، الذي يملك الأكراد النفوذ الأكبر فيه”.

وقال رئيس الحزب (#صالح_مسلم) لرويترز، إن “قرار انضمام #الرقة سيكون بيد أهل المدينة”. لكنه توقع أن “تنضم المدينة إلى فدراليات شمال سوريا.. لأن المشروع هو مشروع لكل سوريا”، وفق تعبيره.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.