كشفت متحدثة باسم حملة #غضب_الفرات التي تقودها قوات سوريا الديمقراطية (#قسد) في #الرقة، أن المقاتلين “سينهون تواجد تنظيم الدولة الإسلامية (#داعش) بالمدينة خلال أقل من شهر”.

وقالت المتحدثة #جيهان_الشيخ_أحمد بتصريح لوكالة رويترز، إنه “كلما استمر الخناق ردة فعل داعش تكون أشرس وفي الأيام القادمة ستكون المعارك على أشد مستواها”.

واتصالاً بذلك، ذكر قائد ميداني بقسد (#شفكر_هيمو) موجود شمال شرق الرقة، أن عناصر قسد “تسعى للالتقاء من عدة محاور للضغط على الجيب الذي يسيطر عليه التنظيم”.

وبين القيادي أن “كسر صفوف داعش ظاهر على أرض الواقع”، مشيراً إلى أن داعش “يحتمي بالمدنيين”، وفق قوله.

وتقدر قسد وجود أقل من ألف من عناصر داعش داخل مدينة الرقة، التي بات 80 بالمئة منها تحت نفوذ القوات المهاجمة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.