غيَّبَ الموت الشاعر العراقي #جبار_رشيد، اليوم الثلاثاء، إثر جلطة دماغية، بعد نحو /5/ أيام من دخوله للمستشفى.

وتوفي “رشيد” في مستشفى #مدينة_الطب بمنطقة #باب_المعظم، من جانب #الرصافة في العاصمة العراقية #بغداد.

ومنذ أيام، تدهورت حالة “رشيد” الصحية، ما أدى لإدخاله المستشفى، وبعد تحسّن صحته منذ يومين، عادت لتسوء اليوم من جديد.

وقبل تأكيد وفاته بساعة تقريباً، ضجّت منصات #التواصل_الاجتماعي في العراق حُزناً على وفاته كما تم نقل الخبر وقتها.

https://www.facebook.com/100026166144374/posts/616253715923494/

لكن الصحفي العراقي المتخصّص بالأخبار الفنية، والقريب من أهل الفن والشعر “حيدر النعيمي”، نفى وفاته، وقال إن النبض عاد لـ “رشيد” بوساطة الصدمة الكهربائية.

ولم تمر ساعة، ليعود “النعيمي” ويؤكّد خبر وفاة الشاعر العراقي، قائلاً في تدوينة عبر جداريته بـ #فيسبوك، إن «رجوع النبض له لم يسعفه طويلاً. لقد مات “جبار رشيد”».

منذ تأكيد وفاته، ومنصات التواصل الاجتماعي تكتظ بمقاطع فيديوية لأشعار “رشيد” التي أحبوها، والحزن لا يُفارقهم، ناهيك عن رثائه من أصدقائه المُقرّبين.

و”رشيد”، هو أحد أبرز شعراء الشعر الشعبي في العراق، وله دواوين شعرية عديدة، ويعمل مقدماً لبرنامج شعري في (راديو العراقية) التابع لـ (شبكة الإعلام العراقي) الرسمية.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.