وكالات

تزداد التساؤلات عن الحالة الصحية لنجمي الكوميديا المصريين #سمير_غانم وزوجته الفنانة دلال عبد العزيز، بعد أيام من إصابتهما بفيروس “#كورونا” المستجد.

وبحسب وسائل إعلام مصرية، فإن الفنانين يرقدان في أحدى مستشفيات #القاهرة، ويحتاجان إلى مساعدة أجهزة التنفس الاصطناعي من أجل السيطرة على نسبة الأوكسجين، وسط دعوات الملايين لهما بالشفاء.

وما زاد من التساؤلات، هو غياب الفنانتان دنيا سمير غانم وشقيقتها إيمي عن المشهد تماماً، من دون تعليقات أو منشورات، حيث لم تتحدث أي منهما عن الحالة الصحية لوالديهما.

واكتفى الفنان “حسن الرداد”، زوج “إيمي سمير غانم” بكتابة منشورات عبر صفحته الشخصية بموقع “فيسبوك”، وقال الرداد في أحد منشوراته: «لا صحة لكل الأخبار المتداولة بخصوص الحالة الصحية لحماي الأستاذ سمير غانم».

وأضاف: «نرجو من الجميع عدم تداول أو نشر أي خبر أو منشور يخصه أو يخص حماتي “دلال عبد العزيز”، إلا ما يتم نشره هنا على صفحتي أو صفحة رامي رضوان»، في إشارة إلى الإعلامي الشهير زوج دنيا سمير غانم.

وكان رضوان، قد عبر عن استياء بالغ من كثرة الشائعات، وذكر في منشور عبر صفحته على “فيسبوك”، أن «أغلب ما ينشر عن تطورات الحالة الصحية لسمير غانم ودلال عبد العزيز غير صحيح. السادة الصحفيون ورؤساء تحرير المواقع. أرجوكم اتقوا الله».

وكشفت وسائل إعلام مصرية، الاثنين الماضي، تحسن الحالة الصحية لدلال عبدالعزيز وسمير غان، بعد انخفاض درجة حرارتهما، جرّاء إصابتهما بفيروس “كورونا”.

ووفقاً لمصادر فنية، فقد دخلا إلى المستشفى في منطقة “السويس”، ويستقران هناك بسبب نقص نسبة الأوكسجين في الدم.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة