أكد تاجر ومستورد لقطع غيار السيارات، أن ” #قطع_السيارات ارتفعت تقريبا 10 أضعاف فمثلا سعر محرك الديزل كان بـ50 ألف ليرة قبل الأزمة وحاليا سعره نحو 475 ألف #ليرة وذلك نتيجة ارتفاع #سعر_الصرف وهناك محركات كان سعرها 25 ألف ليرة بات سعرها 250 ألف ليرة.

 

وأضاف المستورد بحسب موقع “بزنس تو بزنس” أن “الطلب على قطع السيارات في #سوريا لم ينخفض، حيث أن أغلبه يكون على قطع المستعمل أورجينال كون سعره يشكل نصف سعر القطعة الجديدة كما أنها أفضل من القطعة الجديدة ولكن لا يمكن القول بأن الجديد ليس جيد ولكن سعره يشكل 10 أضعاف القطعة المستعملة”.

لافتا إلى أن “اللاعب الأساسي في تسعير قطع السيارات هو سعر الصرف كون كلها مستوردة من الخارج، بالإضافة إلى أن عدم استقرار القرارات الخاصة بالاستيراد، فكل يوم هناك قرار جديد ينظم عملية #الاستيراد”.

وأشار التاجر إلى أن “معظمها متوفر ولكن هناك بعضها غير موجود أو موجود ولكن يوجد صعوبة في العثور عليها مثل الدينمو والمرش وعلبة السرعة وهناك قطع كثيرة  لا يوجد منها جديد ولو توفر الجديد منها فإنه من المستحيل أن يستطيع أحد أن يشتريها لارتفاع أسعارها بشكل غير طبيعي”.

وتابع ” السيارات الصيني معظم قطعها تعتبر جديدة ولا يوجد لها قطع مستعملة كون #الصين تمنع تصدير المعادن المستعملة في حين بقية أنواع السيارات يوجد لها قطع مستعملة ومتوفرة.”

و بيّن  أن “سوريا تستورد معظم قطع السيارات المستعلمة من عدة بلدان #كوريا و #اليابان و #ألمانيا و #السويد و #سويسرا، و #كوريا و #تايوان و #ماليزيا”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة