كشفت مصادر إعلامية مقربة من النظام أن الصحفي في #سوريا والعضو في نقابة الصحفيين يحصل على راتب تقاعدي بقيمة 7 آلاف #ليرة سورية، أي ما يعادل أقل من 13 #دولار.

 

وبحسب موقع “صاحبة الجلالة” فإن “راتب المهندس التقاعدي لا يقل عن 28 ألف ليرة، والحد الأدنى لراتب المحامي 30 ألف ليرة شهرياً، فضلاً عن تعويضات الوفاة التي تصل في نقابة الأطباء إلى 600 ألف ليرة سورية وتعويضات نهاية الخدمة في نفس النقابة التي تصل إلى 800 ألف ليرة إضافة إلى تعويض التقاعد الذي يصل إلى أكثر من 15 ألف ليرة شهريا”.

وأضاف المصدر أن “تعويض الوفاة بـ #اتحاد_الصحفيين لا يتعدى الـ300 ألف ليرة سورية ويدفع 50 ألف ليرة عند إحالة #الصحفي على التقاعد، أي حوالي 462 دولار فقط.

وبحسب المصدر فإنه يلاحظ “غياب جمعيات التعاون السكني الخاصة بالصحفيين، إذ يلاحظ أن ثمة جمعيات سكنية تابعة للطيران والمهندسين والمصارف والأطباء ، تنتشر في ضواحي العاصمة دمشق، إلا اتحاد الصحفيين فهو الغائب الأبرز عن هذا المشهد”.

وعبر بعض أعضاء الاتحاد أنه “بالإمكان زيادة موارد اتحاد الصحفيين المالية من خلال مساهمته في بعض المشاريع كمعمل العصائر المزمع إنشاؤه في #الساحل_السوري والتي تنوي وزارة الصناعة طرحه ضمن إطار التشاركية”.

ويصل عدد المنتسبين لاتحاد الصحفيين 1400عضواً على رأس عملهم، و350 متمرناً، مقارنة مع نقابة المهندسين الذي يصل عدد المنتسبين إليها لنحو 130 ألف عضو”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.