أكد وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية التابع لحكومة النظام أديب ميالة أن ” #الدين_العام زاد بمقدار 11 مرة خلال سنوات الحرب الخمسة مقارنة مع قبلها أي ما بين 2011 و حتى العام 2015″.

 

وأضاف ميالة خلال مناقشة مجلس الشعب لموضوع موازنة #وزارة_الاقتصاد إلى أن “خسارة ميزان المدفوعات بدأت بازدياد خلال الأزمة أيضاً”.

وأشار وزير الاقتصاد إلى أن “سعر صرف الليرة مقابل الدولار منطقي”، مبيناً أن “سعر صرف الدولار خلال فترة حصار الثمانينيات ارتفع بمقدار عشرة أضعاف من حدود الـ 5 ليرات إلى حدود الـ 50 ليرة، تماماً كما حصل خلال فترة الأزمة حيث ارتفع سعر صرف #الدولار من حدود الـ50 #ليرة إلى حدود الـ 500 ليرة”.

وكان تقرير صادر عن #صندوق_النقد_العربي كشف في تقريره الأخير إلى أن “حجم الدين الخارجي لسوريا وصل لنحو 10 مليارات دولار أمريكي”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.