جيش الإسلام وفيلق الرحمن يتبادلان الاتهامات بعد خسارة الغوطة الشرقية

جيش الإسلام وفيلق الرحمن يتبادلان الاتهامات بعد خسارة الغوطة الشرقية

تبادل #جيش_الإسلام و #فيلق_الرحمن اللذان يعدان أكبر جماعتين معارضتين في ريف دمشق الاتهامات بعد هزيمة#3الغوطة_الشرقية، في وقت يتم تنفيذ فيه اتفاقيات تهجير لمسلحي ومدنيي المنطقة.

واستطاع النظام السيطرة على كامل الغوطة تقريباً بعد حملة عسكرية شرسة تلاها اتفاقيات منفصلة مع الجماعات المقاتلة في المنطقة.

وقال المتحدث باسم #جيش_الإسلام (#حمزة_بيرقدار) لقناة العربية الحدث، إن “#فيلق_الرحمن رفض اقتراحاً بتنسيق دفاع مشترك عن الغوطة واتهمه بقطع إمدادات المياه المطلوبة لملء خنادق دفاعية.. جففت هذه الخنادق ما دفع النظام إلى إسراع التقدم”.

واعتبر المتحدث باسم #فيلق_الرحمن من جانبه ما حدث في الغوطة “طعنة بالظهر” بسبب جيش الإسلام، حيث صرح للقناة ذاتها: “دفاع جيش الإسلام عن الغوطة كان ضعيفاً.. فيلق الرحمن طُعن من الظهر …أتى من الجبهات التي من المفترض أن يرابط عليها جيش الإسلام”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.