أعلنت منظمة #الأمم_المتحدة أن المعركة المحتملة في محافظة #إدلب تضع مليون طفلاً سورياً في خطر، في وقت تتصاعد فيه وتيرة التصريحات الدولية حول الهجوم.

وقال مدير برامج الطوارئ في منظمة #يونيسيف المعنية بالطفولة (#مانويل_فونتين) إن المنظمة التابعة للأمم المتحدة وضعت خططاً “تشمل تزويد ما بين 450 ألفا و700 ألف، قد يفرون من القتال، بالمياه النظيفة والإمدادات الغذائية”.

وأفاد المسؤول بتصريح لوكالة رويترز بالقول “إنهم أكثر من مليون طفل… عندما تسمع التصريحات العسكرية بشأن تنفيذ هجوم وكل ذلك، أعتقد أن من المهم أن تتذكر أن الأمر ليس ضد جماعة من الرجال المسلحين فحسب”.

وإدلب هي آخر محافظة تخضع لسيطرة الفصائل المعارضة للنظام السوري، ويقول مسؤولون مقربون من النظام إن إعداد خطة الهجوم انتهى تقريباً.

وتحتضن إدلب مئات الآلاف من النازحين الذين تم تهجيرهم بشكل قسري أو بسبب المعارك والمخاطر في مدنهم وبلداتهم.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.