نقلت وكالة رويترز عن المتحدث باسم #مجلس_منبج_العسكري (#شرفان_درويش) قوله إن قوات من النظام السوري مدعومة بقوات روسية أرسلت المزيد من العناصر صوب منبج، الخاضعة لسيطرة المجلس التابع فعلياً إلى قوات سوريا الديمقراطية (#قسد).

وقال درويش إن “انتشار قوات الجيش السوري جاء بالتنسيق مع المجلس المدعوم من الولايات المتحدة في منبج”، بالتزامن مع إعلان فصائل سورية معارضة موالية لأنقرة استعدادها الهجوم على المدينة.

وذكر المتحدث باسم المجلس على صفحته بموقع فيسبوك أن الجيش الروسي أعاد مركز التنسيق السوري الروسي إلى قرية العريمة إلى الغرب من مدينة منبج بعد انسحابه منها قبل فترة.

وكان الرئيس الأمريكي (دونالد #ترامب) قد أعلن الأسبوع الفائت سحب القوات الأمريكية من سوريا بشكل “سريع وكامل” في خطوة مفاجئة.

وقال قائد فصيل عسكري سوري معارض، مدعوم من قبل #تركيا أمس، إن معركة شرق الفرات “قد بدأت”، إلا أن هذا التصريح قد تصادم مع ما يتم تداوله من تصريحات لقاديين في فصائل أخرى من المفترض أنهم سيشاركون في المعركة، وحتى الآن لم يحصل أي اشتباك.

 

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.