قُتل 4 أشخاص من أبناء بلدة «غباغب» في محافظة درعا، تحت التعذيب على أيدي أجهزة الأمن السورية.

الشبان الأربعة سبق أن جرى اعتقالهم قبل نحو عام، وهم من المنشقين عن قوات #الجيش_السوري وسبق أن أجروا ما يسمى (تسويات ومصالحة) عقب سيطرة القوات النظامية السورية على #درعا، لكن قوات الأمن أقدمت على اعتقالهم واستمرت بذلك رغم الوعود والضمانات الروسية بإطلاق سراحهم، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.


وقال المرصد إنه وثق بالأسماء، منذ العام 2011 وحتى الآن، مقتل 16161 في سجون أجهزة الاستخبارات السورية منهم، 15973 من الرجال و125 طفل دون سن الثامنة عشر و64 سيدة.


في سياق آخر، لقي عنصر من #الأمن_العسكري مصرعه، خلال اشتباكات اندلعت في بلدة #سحم_الجولان بحوض اليرموك غربي درعا، بين قوات الأمن السورية ومسلحين محليين كانوا يقاتلون سابقاً ضمن الفصائل المحلية، قبل سيطرة الجيش السوري على درعا.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.