أقدمت فصائل ما يسمى “الجيش الوطني” ليل أمس الأربعاء، على قصف ريف مدينة #سري_كانيه/ “رأس العين” بعدد من القذائف الصاروخية والمدفعية، ما أسفر عن إصابة 4 مدنيين في تلك القرى الواقعة على خط التماس بين القوات المدعومة من #تركيا وقوات #الجيش_السوري.

وقالت مصادر محلية إن فصائل #الجيش_الوطني، قصفت قرية “ربيعة” المحاذية لبلدة #أبو_رأسين، ما أدى إلى جرح 4 مدنيين بينهم سيدة.

وأكد مصدر من مشفى #تل_تمر لموقع «الحل نت»: «إن حالة المصابين باتت مستقرة، وإن إصابة واحدة فقط كانت بالغة (تحت الكتف)، فيما كانت الإصابات الأخرى متوسطة.

وفي حدث بات يتكرر بشكل شيه يومي، تعرضت قرية #أم_كيف شمال بلدة “تل تمر”، صباح اليوم لقصف مدفعي، من قبل فصائل “الجيش الوطني”، دون أن يخلف أي أضرار.

وتتهم #قوات_سوريا_الديمقراطية فصائل “الجيش الوطني” والقوات التركية، بعدم احترام نداءات “الأمم المتحدة” الداعية لوقف إطلاق النار في #سوريا، والعمل على مواجهة انتشار وباء #كورونا.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.