أستمع للمادة
|
ما إن حسمت وطئ قدمها في مجال الطاقة، يبدو أن بكين عادت لتوسع نفوذها في العراق، هذه المرة من خلال مشاريع البنى التحتية، حيث استحوذت بكين على معظم مشاريع خطة حل الاختناقات المرورية في العاصمة بغداد والتي أطلقتها الحكومة العراقية مطلع الأسبوع الحالي، لكن هذا التوسع السريع فتح باب السؤال على إذا ما كانت هناك مصلحة إيرانية في الأمر.
فبينما لم يكشف النقاب عن أي تفاصيل عن ما يزعم أنها اتفاقية صينية عراقية بشأن عقود البنى التحتية في البلاد، تستحوذ الشركات الصينية على مشاريع جديدة بالإضافة إلى مشاريع بناء المدارس، ومـن بين المشاريع الجديدة كانت حصة الأسد لبكين في الحزمة الأولى لمشاريع فك الاختناقات المرورية.





هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
مقالات ذات صلة

“أبعد مما تراه العين”.. ماذا تعني المصالحة السعودية الإيرانية للعراق؟

مؤتمر “ميونيخ للأمن”.. إعادة المعارضة الإيرانية لتشكيل المشهد السياسي؟

16 شرطا على طاولة الاجتماع الرباعي الخاص بـسوريا في موسكو
3:12

السعودية وإيران تنهيان عقودًا من العداء.. إلى أين تتجه علاقات القاهرة وطهران؟
الأكثر قراءة
المزيد من مقالات حول ميديا

في أول زيارة خارجيّة منذ 2011.. أسماء الأسد برفقة زوجها إلى الإمارات
01:54

16 شرطا على طاولة الاجتماع الرباعي الخاص بـسوريا في موسكو
3:12

توسع بكين في العراق.. تقاطع مظلم بين الأموال الإيرانية والطموحات

تصاعد معدلات الجريمة أضعاف الإرهاب في العراق.. ما الخلل؟
1:55

ما تأثير انهيار بنك “سيليكون فالي” على الاقتصاد والأسواق العالمية؟
1:41

إمبراطورية التكنولوجيا في خطر.. انهيار العملاق المصرفي في “وادي السيليكون”

بسبب “حرب المخدرات”.. هل ينتهي ملف التطبيع بين الأردن ودمشق؟
1:54

دمشق “تراوغ” في ملف التطبيع مع أنقرة.. ما الهدف؟
1:48