قال اتحاد المنظمات الطبية الإغاثية السورية أن الوضع الطبي في سوريا بات “كارثياً” في ظل قلة المستشفيات والأدوية والكوادر الطبية.
وبين الدكتور عبيدة المفتي عضو الاتحاد، خلال اجتماع أقيم في الخارجية الفرنسية، أن “هنالك أمراضاً بدأت تعود للانتشار في سوريا بعد أن سبق استئصالها نتيجة للوضع الطبي المزري”، لافتاً إلى أن “80% من عمليات التوليد في سوريا تجري في المنازل وغالبية الأطفال لا يتم تلقيحهم”.
وفي مداخلة لطبيب من حلب قال “إن ثلاث مشافٍ فقط تعمل في الجزء الشرقي الخاضع لسيطرة المعارضة في مدينة حلب، وأن هنالك 30 طبيباً فقط في هذا الجزء المحاصر من قبل قوات النظام”.
وقال أحد أعضاء الاتحاد أن “الأطباء الموجودين في مناطق سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية لا يعملون بسبب قلة الدعم بعد مغادرة جميع المنظمات الطبية والإغاثية المنطقة”.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
الأكثر قراءة
قصة الحرب بين أميركا والصين حول “تيك توك”
قانون “ريبو”.. هل ستُصادر مليارات روسيا في البنوك؟
01:08