قال رئيس #اتحاد_غرف_الزراعة التابع للنظام محمد كشتو إنه “تم استيراد 200 رأس #بقر من #هولندا وزعت على المكتتبين، حيث يتم متابعتها من الغرف #الزراعية لتحقيق إنتاج عال، كونها تحتاج لشروط صحية معينة.

 

وأوضح كشتو أنه لم يتم #استيراد الأبقار منذ 30 عاماً أي منذ عام  1986، وهذه أول دفعة يتم استيرادها بغية رفع القيمة الوراثية للأبقار.

وأشار رئيس اتحاد غرف الزراعة، إلى أن هذا النوع من الأبقار يساهم بشكل كبير في تعويض النقص في سوق #الألبان بشكل عام، حيث يبلغ إنتاج البقرة الواحدة من 30 إلى 50 كغ في اليوم، بينما يبلغ إنتاج الأبقار المحلية نحو 10 كغ تقريباً، لذلك لا يمكننا الاعتماد على الأبقار المحلية فقط حتى لا نقع في العجز بإنتاج الألبان وبالتالي ارتفاع سعرها، بالإضافة إلى الاستفادة من مواليدها التي يزيد وزن العجل فيها على 400 كغ في وقت قصير جداً بعكس العجول المحلية التي تستغرق وقتاً طويلاً يزيد على 3 سنوات لتصل إلى الوزن نفسه.

وحول تأمين #الأعلاف لهذا النوع من الأبقار لفت كشتو إلى أن العلف متوفر ولكن المشكلة متعلقة بارتفاع الأسعار.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.