انتشرت في العاصمة #دمشق مؤخراً ظاهرة قيام بعض الأشخاص بتنظيم وقوف السيارات على جوانب الطرقات، ولاسيما الطريق بين #الأمويين إلى #الربوة، حيث أكدت مصادر عن وصول إيراداتهم اليومية لنحو مليون #ليرة.

 

واستغرب معاون قائد الشرطة في دمشق العميد علي الصالح التابع للنظام، ترك بعض الأشخاص يجبون أموالاً طائلة تصل إلى أكثر من مليون ليرة يومياً لقاء وقوف السيارات على جانب الطريق من الأمويين إلى الربوة وأكد أنه اضطر لدفع مبلغ 500 ليرة لإيقاف سيارته.

وتساءل “أين تذهب هذه الأموال؟”، معتبراً أنها “بئر نفط مهدورة”، وتساءل “لماذا لا تقوم المحافظة بتولي عملية تنظيم الوقوف سواء أكان مجانياً أو مأجوراً؟”.

في سياق آخر، كشف المدير العام لشركة #النقل_الداخلي بدمشق المهندس سامر حداد أن “الشركة تعمل من خلال 150 باص نقل داخلي فقط بسبب عدم وجود العدد الكافي من السائقين نتيجة عدم الإقبال على الاشتراك في مسابقات تعيين السائقين بسبب شرط وجود الشهادة”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.