أوضحت مصادر في #حكومة_النظام عن أن ” المواطن السوري يضطر إلى توفير معظم ساعات يومه في العمل، كي يتمكن من تأمين أدنى احتياجاته المعيشية، في ظل الغلاء المتزايد، وانخفاض #المدخول_الشهري”.

 

ووفقاً لصحيفة “البعث” التابعة للنظام فإن “المواطن السوري يعمل نحو 18 ساعة يومياً لتأمين حاجياته البسيطة، وأنه مع #ارتفاع_الأسعار في مواسم الأعياد وافتتاح المدارس عليه أن يصل الليل بالنهار”.

وأشارت إلى أن “أزمة المواطن زادت مع من أسمتهم ضعاف نفوس من التجار متواطئين مع جهات حكومية”.

ويزداد الأمر سوءاً في أن الارتفاع المتواصل بالأسعار لا تقابله زيادة في المدخول الشهري للمواطن السوري، ناهيك عن نسبة بطالة كبيرة في البلاد.

ولا يتناسب الراتب الشهري للموظف، أو مدخول غير الموظف مع الارتفاع المستمر في أسعار السلع الغذائية الأساسية فقط، كالرز، والخبز، والخضار.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.