عاد الهدوء الحذر إلى مناطق ريف #إدلب بعد أن شهدت، مساء أمس الأحد، خرقاً جديداً لاتفاق وقف إطلاق النار المبرب بين #روسيا و #تركيا قبل نحو 18 يوماً.

واندلعت اشتباكات متقطعة بين قوات #الجيش_السوري من جهة، وفصائل المعارضة المسلحة والجماعات الإسلامية المقاتلة على محور #حزارين في ريف إدلب، ما أسفر عن مقتل 3 عناصر من القوات النظامية وتدمير دبابة.


من جانبها قامت القوات النظامية بقصف قرية #الفطيرة بوابل من القذائف المدفعية. وسبق تلك الاشتباكات تحليق لطائرات استطلاع روسية في أجواء منطقة ما يعرف بـ “خفض التصعيد”، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وكان الرئيسان الروسي والتركي قد عقدا محادثات مطلع الشهر الجاري في العاصمة #موسكو، واتفقا على وقف إطلاق النار، على كافة الجبهات بريفي إدلب و #حلب.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة