أميركا: لإيران نوايا مُشينَة في العراق ونحن الدولة الأولى في مساعدته إنسانياً

أميركا: لإيران نوايا مُشينَة في العراق ونحن الدولة الأولى في مساعدته إنسانياً

وكالات

قالت المتحدثة باسم #وازرة_الخارجية الأميركية، #مورجان_أورتيغاس في مقابلة متلفزة أجرتها معها محطّة “العربية” السعودية، إن «لـ #إيران نوايا مشينة في #العراق».

“أورتيغاس” أكّدت بالقول: «حوارنا مع #بغداد هام للغاية»، في إشارة منها إلى الحوار “العراقي – الأميركي”، فـ «حكومة #واشنطن لا تتعامل مع بغداد كمنطقة حرب».

لافتةً إلى أن #الحوار_الاستراتيجي بين البلدين «لا يقتصر على مناقشة الوجود العسكري الأميركي في العراق، بل لتعزيز العلاقة الثنائية والعلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية أيضاً».

على صلة:

انتهاء الجولة الأولى من الحوار “العراقي – الأميركي”.. ما الذي جاء بها؟

«تبقى #الولايات_المتحدة الدولة الأولى في العالم التي تقدم المساعدات الإنسانية للعراق، ما يعزز الشراكة»، قالت “أورتيغاس”، وأضافت: أن «واشنطن تريد سيادة واستقرار العراق».

«أخضعت #أميركا “الحكومة الإيرانية” لحملة ضغط اقتصادية ليست فقط بسبب البرنامج النووي، بل بسبب السيولة المالية التي كانت تدفعها للميليشيات في المنطقة».

بخصوص إيران أيضاً، أشارت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، بالقول: ”نعلم أن هناك /20/ من قادة “إيران” على الأقل أصيبوا بفيروس #كورونا، وبعضهم توفي».

على صلة:

أميركا تشترط على العراق: مستعدون للدعم بشرط ترك إيران

مُردفَةً: «كان بإمكان #طهران صرف الأموال التي استلمتها بموجب رفع العقوبات عنها بعد الاتفاق النووي الذي وقع في عهد الادارة‏ السابقة علي المرافق الصحية والبنية التحتية».

تخشى طهران أن يكون حوار العراق مع واشنطن هو بوابة بغداد نحو تعزيز استقلالية قرارها السياسي، بالرغم من التحديات الهائلة التي يفرضها وجود الميليشيات الموالية لها في العراق.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة