يبدو أن فيروس #كورونا التاجي، لا يكل عن أخذ أرواح نجوم الكرة العراقية، الذين رسَخوا في أذهان الجمهور العراقي، وآخرهم، المدرّب #ناظم_شاكر، اليوم الجمعة.

غيّب الموت جراء الوباء اللاعب السابق في صفوف المنتخب العراقي منذ السبعينيات، وحتى أواخر الثمانينيات من القرن المنصرم، بعد معاناة ناهزت الشهر من إصابته بـ “كوفيد – 19”.

“شاكر”، الذي شارك في نهائيات كأس العالم عام 1986 مع المنتخب العراقي، وهي المرة الوحيدة التي وصل بها #العراق للنهائيات، تفاقمت أزمته الصحية منذ أسبوعين وهو في المستشفى.

https://www.facebook.com/100000884356706/posts/3473530446019733/

كان مساعده في التدريب، “فاروق عبد جاسم”، أكّد، أن “ناظم شاكر”، «نازع الموت، لكنه عاد لوعيه بأعجوبة بعد منتصف الليلة الماضية، عبر الجهود التي بذلها الأطباء لإنقاذه».

“شاكر”، من تولّد #بغداد عام 1958، بدأ مسيرته مع كرة القدم مطلع السبعينيات، واعتزل اللعبة عام 1989، واتجه بعد /3/ سنوات، إذ بدأ عالم التدريب منذ 1992، واستمر حتى رحيله.

قبل “شاكر”، توفي النجم الكروي #أحمد_راضي في (21 يونيو) المنصرم، جراء إصابته بالفيروس، وقبل “راضي” بأسبوع، غيّب الفيروس المدرب الكروي واللاعب السابق #علي_هادي.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.