أفادت وسائل إعلام أميركية، اليوم السبت، بأن #الولايات_المتحدة تعتزم نشر طيارين في #العراق ضمن مهمة عسكرية جديدة تمتد إلى 9 أشهر.

ونقلت الوسائل عن “الحرس الوطني الأميركي” في مينيسوتا، أن «ما يقرب من 60 طياراً من السرية باء، وكتيبة الطيران الأولى للدعم العام، وفوج الطيران 171 سينتشرون في #الكويت والعراق في مهمة تستغرق تسعة أشهر لدعم عملية العزم المتأصلة وعملية الدرع».

وبحسب بيان، فإن الكابتن فنسنت جونسيور، وهو قائد القوات المنتشرة، قال إن «أفضل هذه السرية وافتخر للغاية بقيادة هذه المجموعة من الجنود، وأنا واثق من قدرتنا على تنفيذ هذه المهمة بأمان ومهنية».

وتشير المعلومات إلى أن الطيارين سيتحركون بطائرات هليكوبتر من طراز سى اتش – 47 شينوك خلال فترة انتشارهم التي تستمر تسعة أشهر، لنقل القوات والإمدادات لدعم العمليات فى الخارج.

ومن المفترض أن تتوجه القوة من سانت كلاود إلى فورت هود، تكساس، وستنضم إلى ما يقرب من 75 جندياً آخر من الحرس الوطني في ولاية أيوا لمزيد من التدريب قبل الانتشار في العراق والكويت.

وفي ديسمبر الماضي، أفاد الإعلام الأميركي بأن «طائرات B-52 القاصفة الأكبر في العالم حلّقت قرب الحدود الإيرانية اليوم الخميس»، في خطوة احترازية من إدارة الرئيس #دونالد_ترامب على ما يبدو.

تحليق الطائرات جاء: «بعد حصول #البنتاغون على مخططات لـ #فيلق_القدس الإيراني تدعو لشن هجمات من قبل ميليشيات شيعية على المصالح الأميركية في #العراق».

وكانت #واشنطن أعلنت بوقت مضى عن تقليص وجودها العسكري في العراق من /3000/ مقاتل إلى /2500/ مقاتل فقط.

قبل ذلك هدّدت #الولايات_المتحدة الأميركية بغلق سفارتها في بغداد على لسان وزير خارجيتها #مايك_بومبيو في حال استمرار قصف السفارة من قبل الميليشيات الولائية.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.