سقط صاروخان قرب #قاعدة_فكتوريا الأميركية عند #مطار_بغداد الدولي، مساء اليوم الأحد.

ولم يسفر الاستهداف الجديد للوجود الأميركي في #العراق عن أي أضرار بشرية أو مادية.

على إثر هذا الاستهداف، طالب رئيس الوزراء #مصطفى_الكاظمي القوات الأمنية بملاحقة مطلقي الصواريخ التي سقطت عند القاعدة والمطار.

يُذكر أن الميليشيات الموالية لإيران، استهدفت الشهر المنصرم، مركزاً للتحالف الدولي في #مطار_أربيل الدولي بطائرة مسيّرة، كانت تحمل مادة (تي.إن.تي) شديدة الانفجار.

كما سقطت، منتصف الشهر الماضي، 5 صواريخ على #قاعدة_بلد الجوية التي تتواجد بها #القوات_الأميركية، وهي تتبع لمحافظة #صلاح_الدين شمالي البلاد.

يُشار إلى أنه في (15 فبراير) المنصرم، قُصفَت مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق بـ 14 صاروخاً، وقعت بمحيط مطار أربيل الدولي والأحياء السكنية.

بعد 3 أسابيع من القصف، اعتقلت سلطات الإقليم مجموعة من منفّذي القصف، واعترف أحد المقبوض عليهم بأنهم ينتمون لميليشيا “سيُد الشهداء” الموالية لإيران، وهي من نفّذت القصف.

وتوجد بأربيل #قاعدة_حرير العسكرية، وتتواجد بهذه القاعدة المئات من القوات الأميركية، وتستهدف الميليشيات الولائية، الوجود الأميركي بالعراق بشكل دوري منذ قتل #واشنطن للجنرال الإيراني #قاسم_سليماني في (3 يناير 2020).

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة