وتظهر الصورة ارتداءه لقبعة بيسبول، مثل اثنين آخرين من المشتبه بهما في التفجير الذي وقع في فندق شانغريلا، وكانوا ضمن سبعة آخرين شنوا هجمات منسقة، بحسب ما أظهرت كاميرات المراقبة.
لكن محمد الذي درس في بريطانيا وسبق وأن زار سوريا لم يفجر نفسه بالتزامن مع تنفيذ بقية التفجيرات، بل توجه إلى دار للضيافة ذات درجة سياحية منخفضة في ضواحي المدينة، وفجر نفسه هناك بعد ساعات من حدوث بقية الهجمات.
تحرير: سارة اسماعيل