أوضحت #وزارة_السياحة في حكومة النظام أنها تسعى لتنشيط ما يسمى سياحة #المنافذ_الحدودية من خلال تقديم الخدمات السياحية للقادمين والمغادرين عبر #الاستراحات والمنشآت السياحية الموجودة على هذه المنافذ وخاصة مع الدول المجاورة و #لبنان تحديداً.

 

وأعلنت وزارة السياحة “عن بدء التجهيز لإطلاق شركة سياحية تقدم خدماتها للأفواج السياحية أو لمن يرغب الاستفادة من خدماتها، للزائرين والمغتربين في المنافذ الحدودية والمطارات، إضافة إلى تأمين خدمات النقل من وإلى المطار والمنافذ الحدودية” مشيرة إلى “دراسة إمكانية إنجاز #شركة_حوالات خاصة بالأشخاص الذين يأتون للسياحة في #سوريا”.

ولفت وزير السياحة بشر يازجي إلى أن “خطط الوزارة للمرحلة المقبلة تتضمن إطلاق خدمة المنافذ الحدودية لتقديم الخدمات السياحية للراغبين بزيارة سوريا وتشجيع سياحة الاغتراب والمؤتمرات وأن الهدف من الشركة المزمع إقامتها التعويض عن خدمة الدفع الإلكتروني، عبر وصول الأموال من خارج القطر إلى داخله، وخاصة للمبالغ الصغيرة، عبر إطلاق خدمة شركة للحوالات بمبالغ صغيرة”.

في السياق، أكد أحد أصحاب مكاتب السياحة أن “قيام الوزارة بتجهيز عدد من المنافذ الحدودية من خلال الاستراحات والمنشآت”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.