أفادت #الأمم_المتحدة بأن هناك 110 آلاف نازح في #القنيطرة جنوب غرب سوريا، لا تصلهم أي مساعدات إنسانية، في منطقة تشهد حملة عسكرية مكثفة يشنها النظام ضد مسلحين تابعين لـ #داعش.

ووصل النظام إلى اتفاق مع فصائل المعارضة في #درعا و #القنيطرة، يقضي بتسليم الفصائل سلاحها، وخروج رافضي التسوية إلى #إدلب.

ولم يشمل الاتفاق جيش خالد بن الوليد التابع لداعش، الذي كان عدواً لفصائل المعارضة، وهو آخر جماعة مناوئة للنظام تقاتل في جنوب غرب سوريا فعلياً وتتخذ من #حوض_اليرموك مركزاً لها.

وطالب وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (#مارك_لوكوك) #مجلس_الأمن بضرورة التحرك “من أجل وصول إنساني فوري وغير مشروط وبلا عوائق إلى جميع أنحاء سوريا”.

وفي سياق مشابه، أقام النظام السوري في القنيطرة المهدمة على حدود إسرائيل احتفالات بـ “الانتصار”، بعد أن رفع علمه في مركز المدينة، رغم بقاء 5 بلدات في المنطقة خارج سيطرته، وهي بئر عجم وجباتا الخشب وطرنجة وأوفانيا وبريقة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة