أول تعليق لواشنطن على أزمة السعودية وكندا: نريد معلومات إضافية عن سجناء المملكة.. وندعوها لاحترام القانون

أول تعليق لواشنطن على أزمة السعودية وكندا: نريد معلومات إضافية عن سجناء المملكة.. وندعوها لاحترام القانون

علقت الولايات المتحدة، للمرة الأولى، على الأزمة الدبلوماسية التي حصلت مؤخراً بين #كندا والمملكة العربية #السعودية، وأدت لطرد المتبادل للسفراء بين البلدين.

وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية الولايات المتحدة “طلبت من الحكومة السعودية المزيد من المعلومات بشأن احتجاز نشطاء وحثتها على احترام الإجراءات القانونية”.

وقال المسؤول إن بلاده “طلبت من السعودية معلومات إضافية بشأن احتجاز العديد من النشطاء”. واصفا المملكة وكندا بأنهما “حليفان مقربان”.

وبدأت الأزمة بين كندا والسعودية، إثر تصريحات أطلقتها كندا، انتقدت فيها وضع السجون والنشطاء السياسيين في السعودية. مطالبة بإطلاق سراحهم. فيما ردت السعودية بطرد السفير الكندي، وأعلنت الإمارات مساندتها في ذلك.

وتحتجز السعودية المئات من الشبان والنشطاء المطالبين بإطلاق الحريات السياسية والاجتماعية. منهم رائف بدوي الذي عرف بانتقاد هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ورجال الدين السعوديين. وتم الحكم عليه بالسجن 7 سنوات و600 جلدة في ميدان عام.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة