وكالات (الحل) – أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق شؤون الإغاثة الطارئة، مارك لوكوك، أن «القصف الجوي والصاروخي المستمر من جانب الحكومة الروسية وروسيا الاتحادية لأكثر من 90 يوماً تسبب في مجزرة في ما يسمى منطقة #خفض_التصعيد في إدلب.

وأضاف وكيل الأمين العام، مخاطبا أعضاء #مجلس _الأمن_الدولي: «لو قارنتم صور الأقمار الصناعية لمدينة #كفرنبوده جنوبي #إدلب في نيسان/ أبريل الماضي، مع صورها في نهاية حزيران/ يونيو، سترون حجم الدمار الذي خلفه القصف».

وشدد #مارك_لوكوك على أن ما تم في تلك المنطقة كان «اعتماد سياسة الأرض المحروقة هناك».

تجدر الإشارة إلى أن #ممثلة_البعثة_الأميركية، #تشيريت_نورمان_شالي، كانت قد دعت في كلمتها أمام أعضاء مجلس الأمن الدولي، إلى «البدء بوقف إطلاق نار قابل للتحقق منه على جميع الأراضي السورية، وبصورة خاصة في #إدلب وشمال حماة».

 

إعداد وتحرير: معتصم الطويل

الصورة من الأرشيف

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة