نفى قائد في #الجيش_الوطني الأنباء المتداولة حول وصول #تركيا و #روسيا إلى اتفاق جديد يتضمن هدنة في محافظة #إدلب مدتها ست أشهر، وهو ما نشرته وسائل إعلامية محلية دون إسناد.

وكتب القائد في “الجيش الوطني” المقرب من أنقرة (#مصطفى_سيجري) في تغريدة إن “الإشاعات مجهولة المصدر والتي تتحدث عن وقف إطلاق نار وهدنة في إدلب ضمن إطار زمني ومتفق عليه بين أنقرة وموسكو، وأن أجتماع عقد بين الفصائل والحلفاء في هذا الشأن، كل ذلك غير صحيح”.

وذكرت شبكة (بلدي نيوز) بوقت سابق أن “الهدنة تبدأ يوم الثلاثاء الأول من شهر تشرين الأول الحالي. وسيعقب وقف إطلاق النار تنفيذ أمور عدة تخدم محافظة إدلب، حيث سيتم إرسال تعزيزات عسكرية كبيرة للجيش التركي في الأيام القادمة بالإضافة إلى إنشاء نقاط جديدة في محافظة ادلب وريف حلب الغربي، لمنع حدوث أي اشتباك بين النظام والمعارضة”.

وتعيش إدلب هدوءًا نسبياً منذ نهاية شهر آب الماضي حين أعلنت روسيا عن “تهدئة”، التزمت فيها فصائل المعارضة إلى حد كبير.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.