علِم “الحل نت“، من مصادر سياسية من الحكومة العراقية السابقة برئاسة #عادل_عبدالمهدي، أن الأخير يمرُّ بأزمة صحية بالغة الخطورة بعد تلقيه الجرعة الأولى من لقاح فيروس “#كورونا”.

ونفت المصادر أن يكون عبدالمهدي في #فرنسا، مؤكدة أنه في إحدى شقق المجمع السكني الخاص بأعضاء مجلس النواب داخل المنطقة الخضراء وسط العاصمة #بغداد.

وأشارت المصادر إلى أن «رئيس الحكومة العراقية السابق، يعاني حالياً من أزمة صحية بالغة الخطورة، وارتفاع في درجات الحرارة بسبب مضاعفات لقاح فيروس “كورونا”».

وخلال الساعات الماضية، ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي، بشائعة تم تداولها على نطاق واسع تفيد بوفاة عبد المهدي، في العاصمة الفرنسية #باريس.

يُذكر أن عادل عبد المهدي من مواليد بغداد عام 1942 ويبلغ من العمر حالياً 79 عاماً، وتولى رئاسة #الحكومة_العراقية في الفترة ما بين 25 من تشرين الأول 2018 حتى 25 تشرين الثاني 2019، على خلفية اندلاع تظاهرات تشرين.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.