كشف مصدر في #وزارة_الزراعة_الإصلاح_الزراعي التابعة للنظام، “أن سعر كيلو #الفروج الحي و #صحن_البيض سيصل إلى 1500 #ليرة، في حال استمرت أسعار #المحروقات على ما هي عليه”.

 

وأضاف المصدر أن “رفع أسعار المحروقات سيؤدي إلى رفع أسعار المواد العلفية، والتي تشكل 75% من كلفة الإنتاج”.

وقدر المصدر “خسارة المؤسسة في مادة بيض المائدة بنحو خمسة ملايين ليرة في اليوم، و150 مليون ليرة في الشهر، في حال كان إنتاجها اليومي 500 ألف بيضة، بسبب البيع وفق نشرات وزارة الداخلية وحماية المستهلك التي تكون عادة أقل من الكلفة الفعلية للإنتاج بنحو 10%”.

وتحتاج #مؤسسة_الدواجن الحكومية، وفق نظام تقنين الكهرباء الحالي المتبع، ما قدره 3.4 ملايين لتر من المازوت، الذي ارتفع سعره 33%.

وتؤمّن مؤسسة الدواجن وحدها حوالي 25% من مادة بيض المائدة، فيما يترك لبقية الأطراف والقطاع الخاص تأمين النسبة المتبقية.

وكان مدير عام مؤسسة الدواجن، معن خضر، قال “إن تكلفة الإنتاج لمادتي بيض المائدة والفروج مرتفعة وهي مرتبطة بسعر الصرف”، لافتاً إلى أن “تكلفة البيضة الواحدة بحدود 40 ليرة، في حين تكلفة الفروج الحي حوالي 725 ليرة”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.