قال نائب رئيس #جمعية_حماية_المستهلك جمال السطل “إن #الأسرة_السورية لا تستطيع في الوقت الراهن تدبر مصاريف الألبسة فهي بالكاد تؤمن قوتها وأطفالها فكيف لها أن تؤمن #الألبسة وهذا من المستحيلات”.

 

وأضاف السطل إن “الأسرة تحتاج إلى مبلغ لايقل عن 60 ألف #ليرة لشراء ملابس العيد وهو أمر يفوق طاقة رب الأسرة”.

وأكد نائب رئيس جمعية حماية المستهلك أن “أغلب الأسر اليوم تلجأ إلى تدوير الألبسة أو الشراء من البالة مع ارتفاع أسعارها بسبب منع استيرادها.”

وفي السياق، إلى أن “نحو40% من الشعب السوري يعيش على #الإعانات وانتظار توزيعها من الجمعيات والبعض الآخر يتدبر أمره من خلال #الحوالات الخارجية التي تأتيه من أقربائه في الخارج بينما الشريحة الآكلة البيضة وتقشيرتها لا تشكل سوى نسبة قليلة جداً”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.