شهدت أسعار #الأدوات_المنزلية ارتفاعاً كبيراً في أسواق العاصمة دمشق، حيث وصل سعر دزينة الفناجين بين 2600و3500 ليرة سورية، فيما تباع دزينة ذات الصنع الإماراتي بـ 4700 ليرة.

 

في حين تباع القطعة الواحدة من فنجان قهوة المّرة بـ 250 ليرة سورية فتباع أواني الميلامين بسعر 2200 ليرة سورية الكيلو غرام الواحد فيباع طقم زبادي أكروبال بسعر يتراوح بين 2800-3000 ليرة سورية.‏

أما مناشر الغسيل فتباع حسب سماكتها بسعر يتراوح بين 3000 ليرة -5000 ليرة سورية, تباع دزينة الصحون الشفافة قياس وسط بسعر 1800-2000 ليرة أما ذات الحجم الأكبر فأسعارها تتراوح بين 2500-2800 ليرة سورية.

أما دزينة صحون الفواكه فأسعارها تتراوح بين 1600-1800 #ليرة سورية,صواني ديكور جلد حديثة الصناعة فتباع بسعر 2500-4000 ليرة سورية, طقم طناجر ستانلس ستيل قياس وسط صناعة صينية فسعره يتراوح بين 7000-8000 ليرة سورية،  طقم بهارات بلاستيك من 800-1200 ليرة سورية, يباع الإبريق لتر ونصف ستانلس ستيل بين 2800-3000 ليرة سورية أما الألمنيوم فتتدرج أسعاره بين 500-900 ليرة سورية سعة لتر ولتر ونصف وهكذا.‏

ويشتكي أصحاب محال المفرق أن “الربح الأكبر لبيع مثل هذه الأدوات تكون من حصة تجار الجملة والمستوردين”, مع العلم أن هامش الربح الحقيقي يجب ألا يتعدى الـ 18% لكن ما يحصل في السوق أن نسبة الربح عند تجارنا تجاوزت الـ30%، وخصوصاً أن ضريبة المحل وأجور النقل تؤخذ من جيوب المواطنين من دون رقابة تذكر.‏

ولفت التجار إلى أن “السمة الغالبة هي #الصناعة_الوطنية التي تختلف في نوعيتها وجودتها وأسعارها، ففي ظل ظروف الأزمة اقتصر الاستيراد على عدة بلدان كـ #مصر و #الصين و #أندونيسيا وغيرها من الدول”.‏

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.