قال رئيس #اتحاد_شركات_شحن_البضائع الدولي في #سوريا محمد صالح كيشور، إن “هناك مجموعة من العوامل التي أدت لارتفاع #أجور_الشحن منها ارتفاع مادة المازوت من 15 إلى 200 ليرة سورية، ومخاطر الطرق من سرقة واعتداء”.

 

وأضاف كيشور “أنه من اسباب ارتفاع اجور الشحن ارتفاع تكاليف الإصلاح وغيرها من الأعباء الأخرى، إذ كانت تعرفة الشحن من #دمشق إلى #حلب 20 ألف #ليرة سورية، وأصبحت اليوم 600 ألف”.

مضيفاً: “إنه وعلى الرغم من وجود تسعيرة للشحن الداخلي إلا أنه لا يمكن الالتزام بها، لأنها غير واقعية، ومن يلتزم بها هو جهات القطاع العام فقط وهذه الجهات لا تنقل للقطاع الخاص ويتم النقل للقطاع العام فقط”.

وأكد رئيس اتحاد شركة البضائع على “عدم تأسيس أو تسجيل أي مكتب أو شركة تعمل في مجال نقل البضائع أو الشحن أو منح صورة عن السجل التجاري لهذا النشاط، إلا بعد الحصول على الموافقات المطلوبة من وزارة النقل، والتي تصدر عن اتحاد شركات شحن البضائع في سورية على أن يوافى #المصرف_المركزي بنسخة من هذه السجلات، والتي أدّت إلى انخفاض أسطول الشحن بنسبة 80% وبقي يعمل في القطر 20% منها فقط”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.