رفعت #حكومة_النظام في منتصف شهر حزيران الماضي، أسعار #المشتقات_النفطية بمعدلات وصلت حد الـ 40% للبنزين، حيث تم تحديد سعره الجديد بـ 225 #ليرة سورية للتر الواحد بدلاً من 160، والمازوت بــ180 بدلاً من 135، واسطوانة الغاز المنزلي بـ 2500 بدلاً من 1800.
وبحسب خبراء في الاقتصاد، فإنه بالتأكيد زادت الحكومة من واردتها النقدية بهذا القرار بالتزامن مع انخفاض نسبة هامش دعم #المحروقات، ومايهمنا في هذا التقرير هو رصد المبالغ التي تنفقها الحكومة على اسطول سيارات مسؤوليها في الصف الأول بشكل تقريبي، وخاصة تلك التي تعمل على #البنزين، وفي تقارير لاحقة سيتم حساب انفاق الحكومة على سيارات الصف الثاني والثالث تبعاً لتصنيفات الحكومة ذاتها.
بالإمكان متابعة قراءة التحقيق من خلال النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54