لم يسلم أي قطاع في #سوريا من الحرب المستمرة منذ نحو 6 أعوام، سواء بالتدمير أو الانعكاس سلباً على حياة الفرد، والأخيرة هي الأكثر رواجاً وسببها تدني الوضع المعيشي والاقتصادي للمواطن السوري وقلة الرقابة من مختلف الأطراف المسيطرة وفي مقدمتها #النظام_السوري.
يعتبر قطاع الصحة من القطاعات الأكثر تضرراً بالحرب، ولكن تضرره كان ذو شقين الأول بتدمير المشافي والمراكز الصحية جراء القصف، والأخر هو “استعار” الأسعار وتحول المرافق المرتبطة بقطاع الصحة إلى مراكز تجارية لجمع الأموال، ولاسيما المشافي الخاصة.
يمكن متابعة القراءة من خلال النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54