نفى وزير #الاقتصاد والتجارة الخارجية في حكومة النظام (محمد خليل) كل مايشاع عن السماح باستيراد #السيارات بكافة أشكالها وأحجامها، مشيراً إلى أن هذا الأمر لم يدرس نهائياً، بحسب ما نقل موقع الاقتصادي.

وقال الوزير في تصريح للاقتصادي، إن “التركيز حالياً هو على تجميع السيارات في #سوريا، وتقوم “وزارة الصناعة” بدراسة تطوير هذه العملية من خلال إدخال مراحل للتصنيع وعدم الاكتفاء بالتجميع، وزيادة القيمة المضافة #المحلية على هذه الصناعة.

وأكد أحد #تجار السيارات، أن هذه الشائعات التي يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي الغاية منها التأثير على الأسعار وخفض سعرها، بحسب مانقل الموقع.

وترواح سعر السيارة #المستعملة بين 7 إلى 9 مليون ليرة، وتجاوز سعر بعض سيارات الشركات الصينية الـ 15 مليون، ولايحبذ الكثير من الناس اقتناءها.

يذكر أن استيراد السيارات في #سوريا توقف في نهاية 2011 مع بدء العقوبات الأمريكية والأوربية على النظام السوري.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.