الحل السوري – وكالات
طلبت #الأمم_المتحدة هدنة مدتها شهر في #سوريا بهدف إدخال المساعدات إلى محاصرين بينهم 400 ألف يعيشون وضعاً إنسانياً صعباً للغاية في #الغوطة_الشرقية، التي تشهد تصعيداً كبيراً من قبل النظام.
وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة (#بانوس_مومتزيس) إنه “خلال الشهرين الماضيين لم تكن لدينا قافلة واحدة لتسليم المساعدات. هذا في الواقع أمر مشين”.
ودعت المنظمة الدولية إلى “وقف إطلاق النار في سبع مناطق بسوريا، منها الغوطة الشرقية وعفرين، لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى”.
ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم أمس مقتل “63 مدنياً نصفهم من الأطفال والنساء، في حملة شرسة للنظام على الغوطة الشرقية”.
وجاء هجوم أمس الثلاثاء بعد أن شهدت الغوطة الشرقية يوماً دامياً سقط خلال حوالي 30 مدنياً، بحسب ما وثقه نشطاء وجهات حقوقية.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54