أعلن #الجيش_الروسي تصدي سلاح الجو الروسي إلى هجوم من مقاتلي المعارضة في منطقة خفض التصعيد جنوب سوريا، وقتل نحو 70 منهم.

وذكرت مصادر رسمية روسية أن “جبهة النصرة” هي التي بدأت الهجوم، مشيرةً إلى وجود “انشقاقات” في صفوف مقاتلين معارضين وانضمامهم إلى قوات النظام التي تدعمها روسيا في العملية.

ونفى المرصد السوري لحقوق الإنسان الرواية الروسية، مبيناً أن “الفصائل التي تقاتل في ريف درعا الشرقي هي من أبناء ريف درعا وليس بينها مجموعات جهادية أو عناصر من خارج سوريا”.

وألقى النظام السوري مناشير فوق المنطقة الجنوبية تدعو لـ “اختيار السلام والازدهار على يد الجيش”، تزامناً مع إلقاء مروحياته البراميل المتفجرة.

ووسع النظام هجومه على درعا خلال الـ 24 ساعة الماضية، بصواريخ الأرض الأرض وبالغارات الجوية التي وصل عددها في يوم واحد إلى “34 غارة”، وفق المرصد.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.