سجّل #العراق حصيلة قياسية جديدة لإصابات #كورونا في البلاد خلال /24/ ساعة فقط، ذلك بعد إصابة /1268/ حالة جديدة، ووفاة /28/ حالة نتيجة الوباء المُستجد.

#وزارة_الصحة قالت، إنها فحصت  /8609/نموذج في كافة مختبرات البلاد، وبذا يبلغ المجموع الكلي للنماذج المفحوصة منذ بداية تسجيل المرض في العراق /303.053/ نموذج.

توزّعت الإصابات الجديدة، بنحو /605/ في #بغداد، /12١/ في #البصرة، /97/ في #واسط، /91/ في #السليمانية، /39/ في #أربيل، /28/ في #النجف، ومثلها في #كربلاء، واحدة في #ديالى.

/43/ إصابة في #بابل، /3/ في كل من #دهوك، #كركوك، و #نينوى، /39/ في #ميسان، /40/ في #الديوانية، /68/ في #الناصرية، /22/ في #الأنبار، /12/ في المثنى، /25/ في #صلاح_الدين.

الوفيات الـ /28/ كانت بواقع /16/ في العاصمة بغداد، /5/ في السليمانية، وحالة واحدة في محافظات النجف، كركوك، واسط، الديوانية، ميسان، البصرة، وبابل.

حالات الشفاء بلغت /282/، توزعت بنحو /237/ في بغداد، /15/ في البصرة، /2/ في النجف، /2/ في واسط، /20/، في نينوى، /4/ في ميسان، وواحدة في ديالى وكربلاء.

بلغ المجموع الكلي لإصابات “كورونا” في العراق /12.366/ إصابة، فيما بلغت الوفيات /346/ حالة وفاة، أما حالات الشفاء فوصلت إلى /5186/ حالة، و /69/ حالة في العناية المركّزة.

كان وزير الصحة في #إقليم_كردستان، #سامان_برزنجي، قال ظُهر اليوم، إن «تفشي “كورونا” خرج عن السيطرة في الإقليم، ما ينذر بحدوث كارثة إنسانية كبرى».

وأضاف “برزنجي”  في حديث لشبكة “رووداو” المحليّة، أن «الإصابات بالوباء وانتقال العدوى منه ازدادت مقابل انخفاض حالات الشفاء، والوضع خطر، ومن سيء إلى أسوأ».

موضّحاً، أن «نسبة انتقال العدوى، ارتفعت منذ بداية المرحلة الثانية من تفشي الفيروس من 1.6 إلى 1.9، أي أن كل مصاب ينقل العدوى لشخصين، لذا فالوباء ليس تحت السيطرة».

مبيناً أن «حالات الشفاء انخفضت مقابل زيادة حالات الإصابة والنسبة هي أقل من (50 %) حالياً، فيما يرقد (60 %) من المصابين في المستشفيات».

ولفت “برزنجي” في حديثه: «قد نضطر لتحويل بعض الأماكن العامة إلى مستشفيات لعلاج “كورونا”، وعزل المصابين الذين لا تظهر عليهم الأعراض خارج المستشفيات».

وبلغ المجموع الكُلّي لإصابات “كورونا” في “إقليم كردستان”، /1222/ إصابة، بينها /448/ حالة شفاء، و /24/ وفاة، ولا تزال /750/ إصابة من تلك الحالات نشطة حتى اللحظة.

يتبع…

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.