أصغَر طفلة: «قتَلوا عائلَتي وَباعوني»، و”الكاظمي” يستقبل الناجيات من “داعش”

أصغَر طفلة: «قتَلوا عائلَتي وَباعوني»، و”الكاظمي” يستقبل الناجيات من “داعش”

استقبلَت وزيرة الهجرة والمهجّرين العراقية #إيڤان_فائق، في وزارتها، اصغر ناجية من تنظيم #داعش، واسمها “آية عباس ذنون”، وروَت الطفلة مأساتها مع التنظيم.

وقالَت الطفلة: «تعرَّضنا لشتى أشكال التعذيب والإهانة والقتل والسبي والبيع في أسواق النخاسة، وقبل  سنوات تحرَّرت وعدت لأهلي وناسي في بلدي».

واستدركَت: «باعتبار أن العراقيين جميعهم أهلي وناسي، بعد أن قتَلوا عائلتي وباعوني، (…) قبل أن أتحرّر»، حسب بيان نشرته #وزارة_الهجرة.

https://www.facebook.com/115086363563052/posts/203559338049087/

وقالَت “فائق”، إن «الروايات التي ترويها الناجية الصغيرة التي تبلغ من العمر /11/ سنة، (…) ترسم صورة واضحة لأسلوب “داعش” الممنهج  ضد المكونات العرقية».

«وتكفّلَت براتب شهري للطفلة الإيزيدية من راتبها الخاص، كونها تسكن في دار الأيتام بمحافظة #كربلاء، كما تكفّلت بمتابعة استخراج اوراقها الثبوتية من الجهات المختصة بعد أن فقدتها جراء هجوم “داعش”».

في السياق، استقبل رئيس #الحكومة_العراقية، #مصطفى_الكاظمي، مجموعة من النساء الناجيات من “داعش”، حسب تدوينة لمكتبه الإعلامي في #فيسبوك.

https://www.facebook.com/1909909975783657/posts/3342235522551088/

وقال: «عشتم ظروفاً وتحديات صعبة،  ولكن كيف نخرج من هذه التجربة بدرس يحمي وضعكم ومستقبلكم ويكون درسا لنا جميعا كعراقيين وبشر، هو بالعمل على أن لا يتكرر ما حصل».

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.