كشف وزير #الاتصالات في الحكومة السورية “إياد الخطيب” أن المشغل الثالث لـ #الخليوي في #سوريا، سيدخل الخدمة في بداية العام المقبل ٢٠٢١، مشدداً على المشغل “وطني”.

وقال الخطيب في كلمة له أمام مجلس الشعب التابع للسلطات السورية، إن « المشغل الثالث سيدخل في الخدمة ويمنح التراخيص اللازمة له بحلول بداية ٢٠٢١».

ولفت إلى أن «#المشغل وطنيٌّ وبخبرات وطنية، بالتشاركية مع المشغلات الأخرى»، حسب قوله.

وكانت الحكومة السورية وافقت على بدء إجراءات دخول مشغل ثالث للخليوي، ليضاف إلى شركتي الاتصالات العاملتين حالياً وهي “#سيريَتل” و ”#MTN”.

وبعد شائعات عن نية #إيران استثمار المشغل الثالث، نفتها وزارة الاتصالات السورية، بدأ يلمع نجم شركة “إيماتيل” للاتصالات التي تتبع فعلياً لـ “أسماء الأسد” زوجة الرئيس السوري “بشار الأسد”، وذكرت تقارير إعلامية أن “إيما تيل” هي من سيسيطر على “المشغل الثالث” بالشراكة مع شركة تابعة لرجل الأعمال “#سامر_فوز”.

يذكر أن السلطات السورية وضعت يدها على شركة “سيريتل” للاتصالات التي يملك “#رامي_مخلوف” أكثر من نصف أسهمها، كما أعلنت شركة الاتصالات الخليوية (إم تي إن) مؤخراً عزمها الانسحاب من منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك #سوريا.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة