كشف صناعي #سوري، أن أكثر من 40 بالمئة من علامات الترميز “#باركود” على المنتجات السورية مزورة، وهذا يضاف إلى انتشار عمليات #الغش في أغلب المواد في #الأسواق السورية.

وقال الأمين العام لفرع المنظمة الدولية للترميز في #سوريا “ربيع الحسواني” إن «بعض المنتجين يضعون باركوداً خاصاً بدولة أخرى، أو أرقاماً مختلفة لا معنى لها، أو أصفاراً»، وفق صحيفة (البعث).

وباتت أغلب الدول تشترط وجود مثل هذا الترميز لدخول أسواقها، ما يعني حرمان المنتجات غير المرمزة من فرص تصديرية، بحسب حسواني.

واحتلت #سوريا المركز 178، أي ما قبل الأخير، بين دول العالم وكذلك بين الدول العربية، بحسب مؤشر #الفساد والنزاهة والشفافية في عام 2020.

وانتشرت في السنوات الأخيرة مواد غذائية مغشوشة، بهدف زيادة الكمية والأرباح، وذلك بالتزامن مع ضعف القوة الشرائية، واتجاه أغلبية السوريين نحو شراء #المواد ذات الأسعار الأرخص.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.