تتواصل حملة #الحكومة_العراقية المكثفة ضد بقايا تنظيم #داعش في #العراق عبر الضربات الجوية والملاحقات الميدانية وغيرها، للقضاء على التنظيم بشكل كامل.

اليوم وضمن هذه الحملة، قتل طيران #الجيش_العراقي 3 عناصر من “داعش” ودمّر مضافة تابعة للتنظيم، وذلك ضمن قاطع قيادة عمليات صلاح الدين، حسب بيان لوزارة الدفاع.

اليوم أيضاً، نفّذ طيران #التحالف_الدولي وبالتنسيق مع العمليات المشتركة، ضربة جوية بوادي الثرثار بين صلاح الدين والأنبار، أدّت لتدمير كهف وقتل عنصر من “داعش”.

الثلاثاء، عقد وزراء خارجية التحالف، اجتماعاً بدعوة من وزيرة الخارجية البلجيكية “صوفي ويليامز” ووزير الخارجية الأميركي “أنتوني بلينكن” لمناقشة ملف “داعش” في #العراق و #سوريا.

الوزراء أكّدوا: «التزامهم الراسخ بمواصلة التعاون الوثيق مع حكومة العراق ودعمها للحفاظ على الضغط اللازم على “داعش”، مع الاحترام الكامل لسيادته بهدف تعزيز أمنه».

سيطرَ “داعش” في يونيو 2014 على محافظة #نينوى، ثاني أكبر محافظات العراق سُكاناً، أعقبها بسيطرته على أكبر المحافظات مساحة وهي #الأنبار، ثم #صلاح_الدين.

إضافة لتلك المحافظات الثلاث، سيطرَ “داعش” على أجزاء من محافظتي #ديالى و #كركوك، ثم حاربته القوات العراقية لثلاث سنوات، حتى أُعلن النصر عليه في (9 ديسمبر 2017).

رغم هزيمته، عاد “داعش” ليهدّد أمن العراق، وباتت هجماته لافتة منذ مطلع 2020، بخاصة عند القرى النائية، والنقاط العسكرية بين #إقليم_كردستان وبقية المحافظات العراقية.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.