استثناءٌ لـ “أنشطة مُتعلقة بكورونا” من لوائح العقوبات الأميركيّة على سوريا

استثناءٌ لـ “أنشطة مُتعلقة بكورونا” من لوائح العقوبات الأميركيّة على سوريا

أصدرت وزارة الخزانة الأميركيّة، الخميس، بياناً يستثني الأنشطة المُتعلقة بفايروس #كورونا، من لوائح العقوبات المفروضة على سوريا.

وجاء في بيان الخزانة الأميركيّة، أن الولايات المُتحدة أصدرت تراخيص جديدة وإرشادات تسمح ببعض الأنشطة المرتبطة بمكافحة وباء كورونا، بما فيها جميع المعاملات والخدمات الطبية المتعلقة بالوقاية، إضافةً إلى الأبحاث السريريّة والدراسات التي كانت محظورة في سوريا.

كما شمل تسليم أقنعة الوجه وأجهزة التنفس الصناعي وخزانات الأكسجين واللقاحات وإنتاج اللقاحات واختبارات كوفيد-19، إضافةً إلى أنظمة تنقية الهواء والمستشفيات الميدانية المرتبطة بالوباء.

وأضاف البيان أن الاستثناء يشمل التعامل مع دول تخضع لعقوبات مشدّدة مثل إيران وفنزويلا وكوريا الشمالية ودول أخرى.

وكان الرئيس الأميركي “جو بايدن” قد دعا إدارته في أول يوم عمل له، مطلع العام الجاري، داخل #البيت_الأبيض، إلى مراجعة برامج العقوبات الأميركيّة لتقييم ما إذا كانت تعرقل عمليات مكافحة الوباء.


 

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.