تبنى تجمع نصرة المظلوم في الساحل التفجير الانتحاري الذي ضرب القرداحة بالقرب من المشفى الوطني، وأدى إلى مقتل تسعة أشخاص وإصابة العشرات.
وقال التجمع في بيان رسمي إن الهجوم أتى “رداً على مجازر النظام في دوما واللاذقية”، وتوعد البيان النظام “بالمزيد قريباً”.
وذكر نشطاء أمس أن من نفذ العملية الانتحارية هو الشاب عبد المعين الحريري، الملقب بأبي خالد، وهو من قرية تلمنس الواقعة في محافظة إدلب.
يذكر أن تجمع نصرة المظلوم في الساحل هو تشكيل عسكري سوري إسلامي معارض مستقل، يقوده أبو سفيان الأنصاري، ويتمركز في ريف اللاذقية. ويعد من أبرز المشاركين في معظم معارك الساحل السوري الأخيرة مع قوات النظام.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54