حاز الفيلم السوري “حب في الحصار” على جائزة #سمير_قصير لحرية الصحافة، لأفضل تقرير سمعي بصري، عن فيلم يحكي قصة عائلة محاصرة في جنوب #دمشق.

وصوّر الفيلم السوري في جنوب العاصمة المحاصر، بكاميرا “تجمع #ربيع_ثورة”، وهو من تصوير محمد أبو كاسم، وإخراج مطر اسماعيل، وإنتاج مؤسسة بدايات.

وقال مخرج الفيلم (مطر اسماعيل)، بحديث لموقع الحل السوري، إن “الفيلم مدته 15 دقيقة، وجرى تصويره خلال يومين فقط بالتزامن ازدياد شدة حصار جنوب دمشق (بعد إغلاق حاجز ببيلا – سيدي مقداد في أواخر عام 2014 وحتى الشهر الرابع من عام 2015)، لكن المونتاج استغرق فترة طويلة، بسبب التطورات الميدانية حينها والحرب مع #جبهة _لنصرة”.

وقال مطر إن الفيلم كان أول تجربة له في مجال الإخراج، ووصفها بـ “المغامرة”، مشيراً إلى وجود عدة صعوبات واجهته خلال العمل بسبب “عدم امتلاكه الخبرة بصفته هاو”.

وتمنح جائزة سمير قصير لحرية الصحافة المدعومة من #الاتحاد_الأوربي، إلى صحفيين تميزوا بجودة أعمالهم واهتمامهم بالديمقراطية وحقوق الإنسان، وهي تخلد الصحفي اللبناني سمير قصير الذي اغتيل في عام 2005 في #بيروت.

 

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.