لم تزل حالة الجدل مستمرة قائمة حول نشأة فرع تنظيم القاعدة في #سوريا ودخوله المعترك السوري تحت مسمى “نصرة أهل الشام” أو ما يعرف بـ” جبهة النصرة” في فترة مبكرة بعد انطلاق الثورة السورية ضد نظام الأسد، ثم المراحل المتتالية التي مر بها هذا التنظيم خلال سنوات، وصولاً إلى إعلان فك الارتباط عن “قاعدة الجهاد” وتغيير المسمى إلى “جبهة فتح الشام”،
ويبدو غير واضح بشكل تفصيلي ما هي الفوائد التي جنتها القاعدة بشكل عام من دخولها سوريا؟، وماهي الخسائر التي ترتبت على ذلك؟، خاصة بعد ما وصلت إليه حالياً من ظرف، أجبرها إلى إعلان فك الارتباط أولاً، وهو ما صنف أنه عمل شكلي لا أكثر، ومن ثم محاولة الاندماج مع تنظيمات أخرى ثانياً لتضييع الحالة القاعدية الجهادية وإخفائها عن السطح وفق تحليلات.
لقراءة المزيد يمكن النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
من كاراباغ للنيجر وتأزيم الوضع بسوريا.. “الجيش الوطني” قاعدة عسكرية لتركيا
فصل حزب “البعث” السوري عن السلطة: انقلاب أم تمويه على مشاكل داخلية؟
صرخات من السوريين واللامبالاة من الحكومة.. انهيار شبكات الصرف الصحي
فصائل سنيّة وقوميّة سوريّة و”القسّام” في جنوب لبنان.. والمايسترو “حزب الله”!
الأكثر قراءة
هل يقتحم الجيش السوري محافظة السويداء؟
01:58